لتفويضٍ جديدٍ ينقذُ الأجيال
أحمد أمين باشا
– الحلقةُ الخَاصَّة حول استهداف الأمريكان للقطاع الثقافي في اليمن، والذي شمل الجامعات ومراكز الدراسات والمنظمات العاملة تحت عناوينَ إنسانية، وكذلك معاهد تعليم اللغات، والتي من أهم نشاطاتها هو الترويج للانحلال والمجاهرة الإباحية والمثلية الجنسية، والتي اتضح أن جميعها تتبع لقسم CIA داخل السفارة الأمريكية بصنعاء.
– هذا يجعلنا بحاجة ماسة (لتفويض جديد) من مختلف الشرائح الاجتماعية والمكونات السياسية للسيد القائد عبدالملك الحوثي، بإعادة رسم الخارطة التعليمية بكافة مجالاتها وتفرعاتها لإنقاذ الأجيال القادمة من سرطان هذه الخلايا المشبوهة والمتغلغلة في كافة نواحي الحياة في هذا الوطن.
– صحيحٌ أن الإنسانَ يموتُ نتيجةَ قصف طائرات العدوّ ودباباته ومدفعيته لكنه يظل أهون من الموت التدريجي الممنهج للمجتمع وقيمه الإنسانية والدينية..