تحقيق / الجزء الأول:
عناوين فرعية:
بريطانيا كانت أول دولة تجري مسحاً جيولوجياً لاكتشاف النفط في اليمن والقائد هنري كارتر أكّـد في مذكراته وجود بحيرة نفط في بلادنا
اكتشاف النفط في اليمن تم لأول مرة سنة 1984 بواسطة شركت هنت الأمريكية بمارب وفي عام 1987 تم اكتشاف النفط في شبوة من قبل شركة سوفيتية
وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA أكّـدت في تقرير سابق لها أن احتياطي النفط في جنوب اليمن يقدر بـ 5 مليارات برميل
إنتاج النفط في الجمهورية اليمنية يقتصر حَـاليًّا على حوضين رسوبيين فقط (مارب والمسيلة) من إجمالي الأحواض الرسوبية البالغ عددها (13) حوضاً رسوبياً مُوزعة على مساحة كبيرة من اليمن
القطاعات النفطية المعتمدة لدى شركة النفط اليمنية 87 وهناك 67 قطاعاً كان يتم بيعه لصالح عفاش ومحسوبيته والآن يتم بيعها وتوريد عائداتها للسعودية
عدد من القطاعات النفطية الجاهزة للإنتاج في شبوة تورد إيراداتها لصالح الاحتلال الإماراتي
عفاش أعلن أن النفط اليمني مرشح للنضوب بحلول عام 2012 وهو بذلك يخالف كُـلّ الدراسات والتقارير التي تؤكّـد زيادة إنتاج النفط في اليمن من عام إلى آخر
إذا كانت السعودية تمتلك 34 % من مخزون النفط العالمي، فَـإنَّ اكتشاف هذه الآبار من النفط في اليمن يجعله يمتلك 34 % من المخزون العالمي الإضافي
الرئيس الأمريكي جورج بوش الأب زار صنعاء واستقبله عفاش بعد اكتشاف النفط في الجوف؛ بهَدفِ افتتاح أول مشروع لإنتاج النفط في اليمن بمحافظة مارب
التقرير السري الذي أعدته الاستخبارات المركزية الأمريكية أظهر أن احتياطي اليمن من النفط يصل مبدئياً إلى 9,8 مليارات برميل.
عفاش حصل على رشوة من النظام السعودي بحوالي 18 مليون دولار مقابل عدم التنقيب عن النفط والغاز بالقرب من حدود المملكة