من أقوال الشهيد البروفيسور أحمد عبدالرحمن شرف الدين
ـــــــــــــــــــــــ
القوى الدينية ـ القوى القبلية ـ القوى العسكرية
” مثلث ” تحالفت أضلاعه، فكان السبب الرئيس لمشاكل الـيَـمَـن..
ـــــــــــــــــــــــ
دولة مدنية ـ دولة اتحادية ـ جيش وطني
نريد أن نبني الدولة على هذه الأسس الثلاثة.
ـــــــــــــــــــــــــ
نريد أن نبني دولة بشكل آخر، نريد أن نبني دولة مدنية ترعى الحقوق الدينية.
ـــــــــــــــــــــــــ
نريد أن يكون لدينا جيش يمثل الشعب بأكمله.
جيش قائم على أساس عقيدة وطنية، وليس على أساس فئوي أو مناطقي أو قبلي.
جيش يحمي الشعب ولا يشن الحروب عليه.
جيش يشترك فيه الجميع من صعدة إلى المهرة..
ـــــــــــــــــــــــــ
كل شيء زائل، أنت ستنشغل بماذا؟ بالأهل، بالأولاد، بالمنصب، بالجاه؟، هل ستأخذه معك؟
سينتهي، نهايتك ونهاية غيرك واحدة، وبالتالي فإنك فقط تضيع آخرتك، وتعتقد أنك على شيئ، وفي الحقيقة أنك أنت الخاسر في هذا المجال..
ـــــــــــــــــــــــــ
ماذا تنتظرون أيها الناس؟ ألم تروا البينات؟ ألم تروا الواضحات؟
الله سبحانه وتعالى قد أراكم آياته في هذه المسألة، وبالتالي فلم يعد هناك عذر لأحد في هذه المسألة، على الناس كلهم أن يجتمعوا، وأن يلموا شملهم، وأن يبادروا قبل أن تفوتهم هذه المسيرة..
ـــــــــــــــــــــــــ
اهجروا ما أنتم فيه من القعود، وتحركوا في سبيل الخير.
لكي تدركوا قافلة الحرية وقافلة الكرامة.
لكي تدركوا قافلة الإيمان وتسيروا معها.
حتى تحققوا الغاية التي خلقكم الله سبحانه وتعالى لها..
ـــــــــــــــــــــــــ
اللهم ثبتنا على الحق، وأصلح لنا الأعمال، واجعلنا من أنصارك وأنصار رسولك وأنصار أوليائك، من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
ـــــــــــــــــــــــــ
لسنا أهل دنيا، نحن أهل مسيرة، لسنا أهل دنيا، ولذلك لا نبتغي من انضمامنا إلى هذه المسيرة دنيا، ولا نريد زائلا، ولا نريد متاعا، إنما نريد أن نحقق الهدف الذي أمرنا الله تعالى أن نحققه، وهو السير إليه في مسيرة جماعية، نحن نسير الآن في مسيرة جماعية، والله سبحانه وتعالى سيبارك هذه المسيرة وسينصرهاP لأنها تتجه إليه ولا تتجه إلى أحد غيره.