القياداتُ والمؤسّساتُ السعوديّة الضالعة بالجريمة:
يحدّدُ التقريرُ أسماءَ القيادات السعوديّة الضالعة بالجريمة بحسب المنصِب في تلك الفترة، كالآتي:
1- الثلاثة السعوديّون الذين شهدوا الجريمة.
2- الملحق العسكريّ السعوديّ بصنعاءَ، العقيد صالح الهديّان.
3- المستشار في الديوان الملكي علي بن مسلم الذي يتبعُ مباشرةً الأمير سلطان بن عبدالعزيز.
4- الأمير سلطان بن عبدالعزيز مسؤول المِـلَـفِّ اليمني بشكل كامل.
5- ولي العهد فهد بن عبدالعزيز الذي كان يديرُ الكثيرَ من المِـلَـفَّات في المملكة أثناء فترة ولايته للعهد.
6- الملك خالد بن عبدالعزيز؛ باعتبارِه المسؤول الأول.
كما يذكُرُ التقريرُ أَن المؤسّساتِ السعوديّةَ الضالعةَ بالجريمة، هي:
1- السفارة السعوديّة بصنعاء.
2- الاستخبارات السعوديّة.
3- الديوان الملكي.